كل ما بحوزتنا هو أرقام من شركات البحوث والتي تظهر أن أداء الشركة ممتاز حتى الآن حيث أن ثلثي شحنات الساعات الذكية العام الماضية كانت ساعة آبل.
تقديرات Canalys فإن آبل شحنت العام الماضي وحده أكثر من 12 مليون ساعة ذكية متفوقة بذلك على كل الساعات المنافسة التي تحوي صاميم أجمل مزايا أكثر وسعر أرخص.
سامسونج احتلت المركز الثاني من حيث شحنات الساعات الذكية اد تلقت ساعة Gear S2 اهتمام متزايد نتيجة التحسينات التي طرأت عليها.
المركز الثالث من نصيب Pebble الساعة الذكية التي تسير في خط مختلف
رابعاً كانت هواوي التي قدمت ساعات جميلة حقاً.
كان موسم العطلات حافلاً بالمبيعات لساعة آبل التي شحنت منها الشركة أكثر من 5 ملايين وحدة في الربع الأخير وحده.
وإن وسعنا الصورة أكثر لتشمل ليس فقط الساعات الذكية بل كل الأجهزة القابلة للإرتداء فهناك السوارات الرياضية الذكية أيضاً التي تم شحن أكثر من 37 مليون وحدة العام الماضي.
استمرت Fitbit في صدارة ترتيب المصنعين وجاءت شاومي في المركز الثاني والتي شحنت 12 مليون وحدة من سوار Mi العام الماضي.
لا يمكننا الثقة بأرقام Canalys؟ تبقى تقديرات وطالما آبل لم تزودنا بأرقام رسمية بعد سنكتفي بالمتاح لدينا ولتعلن آبل مرة أخرى أن منتجاتها التي تصل السوق متأخرة تحقق تواجد كبير وذلك بفضل الولاء العالي لمستخدميها بالطبع وقوة التسويق التي رافقت الساعة.
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء